منذ عامين
حاجة رأس النظام السوري بشار الأسد، لإيران لإنقاذه من السقوط، جعل من طهران تتمدد أكثر في البلاد، ليس عسكريا بل ثقافيا ودينيا، بحيث حققت على مدى العشر سنوات الماضية ما لم تحققه زمن الأسد الأب.